دسته: سایر حرزها

نمایش 1–16 از 25 نتیجه

حرز ها و دعاها برای رفع مشکلات و درمان بیماری ها

نوشتن این حرزها و همراه داشتنشان برای هر انسانی مفید می باشد و بعضی از حرزها نیاز به تکمیل کردن دارد که در پاورقی توضیح دادیم.

 

1- حرز امام رضا علیه السلام:

بسم الله الرحمن الرحیم بِسْمِ اللَّهِ‏ إِنِّي‏ أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ‏ مِنْكَ‏ إِنْ‏ كُنْتَ‏ تَقِيًّا أَوْ غَيْرَ تَقِيٍّ أَخَذْتُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْبَصِيرِ عَلَى سَمْعِكَ‏ وَ بَصَرِكَ لَا سُلْطَانَ لَكَ عَلَيَّ وَ لَا عَلَى سَمْعِي وَ لَا عَلَى بَصَرِي وَ لَا عَلَى شَعْرِي وَ لَا عَلَى بَشَرِي وَ لَا عَلَى لَحْمِي وَ لَا عَلَى دَمِي وَ لَا عَلَى مُخِّي وَ لَا عَلَى عَصَبِي وَ لَا عَلَى عِظَامِي وَ لَا عَلَى مَالِي وَ لَا عَلَى مَا رَزَقَنِي رَبِّي سَتَرْتُ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بِسِتْرِ النُّبُوَّةِ الَّذِي اسْتَتَرَ أَنْبِيَاءُ اللَّهِ بِهِ مِنْ سَطَوَاتِ الْجَبَابِرَةِ وَ الْفَرَاعِنَةِ جَبْرَئِيلُ عَنْ يَمِينِي وَ مِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِي وَ إِسْرَافِيلُ عَنْ وَرَائِي وَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَمَامِي وَ اللَّهُ مُطَّلِعٌ عَلَيَّ يَمْنَعُكَ مِنِّي وَ يَمْنَعُ الشَّيْطَانَ مِنِّي اللَّهُمَّ لَا يَغْلِبُ جَهْلُهُ أَنَاتَكَ أَنْ يَسْتَفِزَّنِي وَ يَسْتَخِفَّنِي اللَّهُمَّ إِلَيْكَ الْتَجَأْتُ اللَّهُمَّ إِلَيْكَ الْتَجَأْتُ اللَّهُمَّ إِلَيْكَ الْتَجَأْت.[1]

 

‏2.حرز امام سجاد علیه السلام:

بسم الله الرحمن الرحیم بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ صَدَدْتُ(شددت)أَفْوَاهَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ الشَّيَاطِينِ وَ السَّحَرَةِ وَ الْأَبَالِسَةِ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ السَّلَاطِينِ وَ مَنْ‏ يَلُوذُ بِهِمْ‏ بِاللَّهِ‏ الْعَزِيزِ الْأَعَزِّ وَ بِاللَّهِ الْكَبِيرِ الْأَكْبَرِ بِسْمِ اللَّهِ الظَّاهِرِ الْبَاطِنِ الْمَكْنُونِ الْمَخْزُونِ الَّذِي أَقَامَ بِهِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ- ثُمَّ اسْتَوى‏ عَلَى الْعَرْشِ‏- وَ وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ‏- ما لَكُمْ لا تَنْطِقُونَ‏- قالَ اخْسَؤُا فِيها وَ لا تُكَلِّمُونِ‏- وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَ قَدْ خابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً- وَ خَشَعَتِ الْأَصْواتُ لِلرَّحْمنِ فَلا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْساً- وَ جَعَلْنا عَلى‏ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَ فِي آذانِهِمْ وَقْراً وَ إِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى‏ أَدْبارِهِمْ نُفُوراً- وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً- وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ‏- الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى‏ أَفْواهِهِمْ وَ تُكَلِّمُنا أَيْدِيهِمْ‏ فَهُمْ‏ لا يَنْطِقُونَ‏- لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ‏ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِين‏.[2]

 

3.حرز امام رضا علیه السلام:

بسم الله الرحمن الرحیم بِسْمِ‏ اللَّهِ‏ اخْسَؤُا فِيها وَ لا تُكَلِّمُونِ‏- إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا أَخَذْتُ بِسَمْعِ اللَّهِ وَ بَصَرِهِ عَلَى أَسْمَاعِكُمْ وَ أَبْصَارِكُمْ وَ بِقُوَّةِ اللَّهِ عَلَى قُوَّتِكُمْ لَا سُلْطَانَ لَكُمْ عَلَى……………..   وَ لَا عَلَى ذُرِّيَّتِهِ وَ لَا عَلَى أَهْلِهِ وَ لَا عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ سَتَرْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ بِسِتْرِ النُّبُوَّةِ الَّذِي اسْتَتَرُوا بِهِ مِنْ سَطَوَاتِ الْجَبَابِرَةِ وَ الْفَرَاعِنَةِ جَبْرَئِيلُ عَنْ أَيْمَانِكُمْ وَ مِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِكُمْ وَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَمَامَكُمْ وَ اللَّهُ يُطِلُّ عَلَيْكُمْ بِمَنْعِهِ نَبِيَّ اللَّهِ وَ بِمَنْعِ ذُرِّيَّتِهِ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ مِنْكُمْ وَ مِنَ الشَّيَاطِينِ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ إِنَّهُ لَا يَبْلُغُ جَهْلُهُ أَنَاتَكَ وَ لَا تَبْتَلِهِ [يَبْتَلِيهِ‏] وَ لَا يَبْلُغُ مَجْهُودَ نَفْسِهِ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَ أَنْتَ‏ نِعْمَ الْمَوْلى‏ وَ نِعْمَ النَّصِيرُ حَرَسَكَ اللَّهُ يَا فُلَانَ ابْنَ فُلَانَةَ   وَ ذُرِّيَّتَكَ مِمَّا تَخَافُ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ يُكْتَبُ آيَةُ الْكُرْسِيِّ عَلَى التَّنْزِيلِ- اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ(مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ)يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يُحِيطُونَ بِشَيْ‏ءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ‏ وَ يُكْتَبُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ وَ حَسْبِيَ‏ اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ‏ وَ اسلم في رأس الشهباء فيها طأ لسلسبيلا وَ يُكْتَبُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِين.

 

‏4. حرز امیرالمومنین علی علیه السلام:

بسم الله الرحمن الرحیم بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ رَبِ‏ احْتَرَزْتُ‏ بِكَ‏ وَ تَوَكَّلْتُ‏ عَلَيْكَ‏ وَ فَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ رَبِّ أَلْجَأْتُ ضَعْفَ رُكْنِي إِلَى قُوَّةِ رُكْنِكَ مُسْتَجِيراً بِكَ مُسْتَنْصِراً لَكَ مُسْتَعِيناً بِكَ عَلَى ذَوِي التَّعَزُّزِ عَلَيَّ وَ الْقَهْرِ لِي وَ الْقُوَّةِ عَلَى ضَيْمِي وَ الْإِقْدَامِ عَلَى ظُلْمِي يَا رَبِّ إِنِّي فِي جِوَارِكَ فَإِنَّهُ لَا ضَيْمَ عَلَى جَارِكَ رَبِّ فَاقْهَرْ عَنِّي قَاهِرِي بِقُوَّتِكَ وَ أَوْهِنْ عَنِّي مُسْتَوْهِنِي بِقُدْرَتِكَ وَ اقْصِمْ عَنِّي ضَائِمِي بِبَطْشِكَ رَبِّ وَ أَعِذْنِي بِعِيَاذِكَ بِكَ امْتَنَعَ عَائِذُكَ رَبِّ وَ أَدْخِلْ عَلَيَّ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ سَتْرَكَ وَ مَنْ يَسْتَتِرُ بِكَ فَهُوَ الْآمِنُ الْمَحْفُوظُ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ‏ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيراً مَنْ يَكُ ذَا حِيلَةٍ فِي نَفْسِهِ أَوْ حَوْلٍ فِي تَقَلُّبِهِ أَوْ قُوَّةٍ فِي أَمْرِهِ فِي شَيْ‏ءٍ سِوَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَإِنَّ حَوْلِي وَ قُوَّتِي وَ كُلَّ حِيلَتِي بِاللَّهِ الْوَاحِدِ الْأَحَدِ الصَّمَدِ الَّذِي‏ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ كُلُّ ذِي مِلْكٍ فَمَمْلُوكٌ لِلَّهِ وَ كُلُّ ذِي قُدْرَةٍ فَمَقْدُورٌ لِلَّهِ وَ كُلُّ ظَالِمٍ فَلَا مَحِيصَ لَهُ مِنْ عَدْلِ اللَّهِ وَ كُلُّ مُتَسَلِّطٍ فَمَقْهُورٌ لِسَطْوَةِ اللَّهِ وَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ فَفِي قَبْضَةِ اللَّهِ صَغُرَ كُلُّ جَبَّارٍ فِي عَظَمَةِ اللَّهِ ذَلَّ كُلُّ عَنِيدٍ لِبَطْشِ اللَّهِ اسْتَظْهَرْتُ عَلَى كُلِّ عَدُوٍّ وَ دَرَأْتُ فِي نَحْرِ كُلِّ عَاقٍّ بِاللَّهِ ضَرَبْتُ بِإِذْنِ اللَّهِ بَيْنِي وَ بَيْنَ كُلِّ مُتْرَفٍ ذِي سَطْوَةٍ وَ جَبَّارٍ ذِي نَخْوَةٍ وَ مُتَسَلِّطٍ ذِي قُدْرَةٍ وَ عَاقٍّ ذِي مُهْلَةٍ وَ وَالٍ ذِي إِمْرَةٍ وَ حَاسِدٍ ذِي صَنِيعَةٍ وَ مَاكِرٍ ذِي مَكِيدَةٍ وَ كُلِّ مُعَانٍ أَوْ مُعِينٍ عَلَيَّ بِقَالَةٍ مُغْرِيَةٍ أَوْ حِيلَةٍ مُؤْذِيَةٍ أَوْ سِعَايَةٍ مُشْلِيَةٍ أَوْ غِيلَةٍ مُرْدِيَةٍ وَ كُلِّ طَاغٍ ذِي كِبْرِيَاءَ أَوْ مُعْجَبٍ ذِي خُيَلَاءَ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ فِي كُلِّ مَذْهَبٍ وَ أَعْدَدْتُ لِنَفْسِي وَ ذُرِّيَّتِي مِنْهُمْ حِجَاباً بِمَا أَنْزَلْتَ فِي كِتَابِكَ وَ أَحْكَمْتَ مِنْ وَحْيِكَ الَّذِي لَا يُؤْتَى‏ بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ‏ وَ هُوَ الْكِتَابُ الْعَدْلُ الْعَزِيزُ الْجَلِيلُ الَّذِي‏ لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ خَتَمَ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ وَ عَلى‏ سَمْعِهِمْ وَ عَلى‏ أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ‏ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيرا.[3]

 

5.حرز حضرت رسول صلی الله علیه و آله وسلم:

وُجِدَ فِي مَهْدِهِ تَحْتَ كَرِيمَتِهِ الشَّرِيفِ فِي حَرِيرَةٍ بَيْضَاءَ مَكْتُوبٌ: أُعِيذُ…………. [4]بِالْوَاحِدِ مِنْ شَرِّ كُلِّ حَاسِدٍ قَائِمٍ أَوْ قَاعِدٍ أَوْ نَافِثٍ عَلَى الْفَسَادِ جَاهِدٍ [مُجَاهِدٍ] وَ كُلِ‏ خَلْقٍ‏ مَارِدٍ يَأْخُذُ بِالْمَرَاصِدِ فِي طَرِيقِ [طُرُقِ‏] الْمَوَارِدِ أَذُبُّهُمْ عَنْهُ بِاللَّهِ الْأَعْلَى وَ أَحُوطُهُ مِنْهُمْ بِالْكَنَفِ الَّذِي لَا يُؤْذَى أَنْ لَا يُضِرُّوهُ وَ لَا يَطَّيِّرُوهُ فِي مَشْهَدٍ وَ لَا مَنَامٍ وَ لَا مَسِيرٍ وَ لَا مَقَامٍ سَجِيسَ اللَّيَالِي وَ آخِرَ الْأَيَّامِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ تَبَدَّدَ أَعْدَاءُ اللَّهِ وَ بَقِيَ وَجْهُ اللَّهِ لَا يُعْجِزُ اللَّهَ شَيْ‏ءٌ اللَّهُ أَعَزُّ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ حَسْبُهُ اللَّهُ وَ كَفَى سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعَا وَ أُعِيذُهُ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَ نُورِ اللَّهِ وَ بِعِزَّةِ مَا يَحْمِلُ الْعَرْشَ مِنْ جَلَالِ اللَّهِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي يُفَرِّقُ بَيْنَ النُّورِ وَ الظُّلْمَةِ وَ احْتَجَبَ بِهِ دُونَ‏ خَلْقِهِ- شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ‏ وَ أَعُوذُ بِاللَّهِ الْمُحِيطِ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ لَا يُحِيطُ بِهِ شَيْ‏ءٌ وَ هُوَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ مُحِيطٌ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ.[5]

 

  1. حرز حضرت رسول صلی الله علیه و آله وسلم :

بسم الله الرحمن الرحیم اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِاسْمِكَ وَ كَلِمَتِكَ التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ السَّامَّةِ وَ الْهَامَّةِ وَ أَعُوذُ بِاسْمِكَ وَ كَلِمَتِكَ التَّامَّةِ مِنْ شَرَّ عِدَاتِكَ [أَعْدَائِكَ‏] وَ شَرِّ عِبَادِكَ وَ أَعُوذُ بِاسْمِكَ وَ كَلِمَتِكَ التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ وَ كَلِمَتِكَ التَّامَّةِ مِنْ خَيْرِ مَا تُعْطِي وَ مَا تُسْأَلُ وَ خَيْرِ مَا تُخْفِي وَ مَا تُبْدِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِاسْمِكَ وَ كَلِمَتِكَ التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ مَا يَجْرِي بِهِ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ إِنَّ رَبِّيَ اللَّهُ الَّذِي‏ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ‏ مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَ أَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ وَ مَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ أَعْلَمُ‏ أَنَّ اللَّهَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحاطَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عِلْماً وَ أَحْصى‏ كُلَّ شَيْ‏ءٍ عَدَداً اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ‏ آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّ رَبِّي عَلى‏ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ‏- فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيم‏.[6]

 

7.حرز حضرت زهرا سلام الله علیها:

بسم الله الرحمن الرحیم يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ اسْتَغْنَيْتُ فَأَغِثْنِي وَ لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً وَ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّه.[7]

 

‏8.دعای رسول اکرم صلی الله علیه و آله هنگام دیدن جن:

اللَّهُمَّ إِنِّي‏ أَسْأَلُكَ‏ مَفَاتِيحَ‏ الْخَيْرِ وَ خَوَاتِيمَهُ وَ أَسْأَلُكَ دَرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ بِاللَّهِ أَعُوذُ وَ بِاللَّهِ أَعْتَصِمُ وَ بِاللَّهِ أَمْتَنِعُ وَ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَ سُلْطَانِهِ وَ مَلَكُوتِهِ وَ اسْمِهِ الْعَظِيمِ أَسْتَجِيرُ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ مِنْ عَمَلِهِ وَ رَجِلِهِ وَ خَيْلِهِ وَ شَرِكِهِ وَ بِاللَّهِ أَعُوذُ وَ بِكَلِمَاتِهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها وَ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ وَ مِنْ شَرِّ الْعَامَّةِ وَ الْخَاصَّةِ إِنَّ رَبِّي سَمِيعُ الدُّعَاءِ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَيْنٍ نَاظِرَةٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي أُذُنٍ سَامِعَةٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي أَلْسُنٍ نَاطِقَةٍ وَ مِنْ شَرِّ أَيْدٍ بَاطِشَةٍ وَ مِنْ شَرِّ أَرْجُلٍ مَاشِيَةٍ وَ مِنْ شَرِّ مَا أَخْفَيْتُ فِي نَفْسِي وَ أَعْلَنْتُ بِاللَّيْلِ وَ النَّهَارِ اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي مِنْ خَلِيقَتِكَ بَغْياً أَوْ عَطَباً أَوْ عَيْباً أَوْ سُوءاً أَوْ مَسَاءَةً مِنْ إِنْسِيٍّ أَوْ جِنِّيٍّ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً فَأَسْأَلُكَ أَنْ تخرج [تُحَرِّجَ‏] صَدْرَهُ وَ أَنْ‏ تُفْحِمَ لِسَانَهُ وَ أَنْ تُقَصِّرَ يَدَهُ وَ أَنْ تَدْفَعَ فِي صَدْرِهِ وَ أَنْ تَكُفَّ يَمِينَهُ وَ أَنْ تَجْعَلَ كَيْدَهُ فِي نَحْرِهِ وَ أَنْ تُنْدِرَ بَصَرَهُ وَ أَنْ تَقْمَعَ رَأْسَهُ وَ أَنْ تُمِيتَهُ بِغَيْظِهِ وَ أَنْ تَجْعَلَ لَهُ شُغُلًا فِي نَفْسِهِ وَ أَنْ تَكُفَّنِيهِ بِحَوْلِكَ وَ قُوَّتِكَ إِنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ صَاحِبِ سَوءٍ فِي الْمَغِيبِ وَ الْمَحْضَرِ قَلْبُهُ يَرَانِي وَ عَيْنَاهُ تَبْصُرَانِي وَ أُذُنَاهُ تَسْمَعَانِي إِنْ رَأَى حَسَنَةً أَخْفَاهَا وَ إِنْ رَأَى فَاحِشَةً أَبْدَاهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ طَمَعٍ يُرَدُّ إِلَى طَبْعٍ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَوًى يُرْدِينِي وَ غِنًى يُطْغِينِي وَ فَقْرٍ يُنْسِينِي وَ مِنْ خَطِيئَةٍ لَا تَوْبَةَ لَهَا وَ مِنْ مَنْظَرِ سَوْءٍ فِي أَهْلٍ أَوْ مَال.[8]

 

‏9.حرز امیرالمومنین علی علیه السلام:

اللَّهُمَّ بِتَأَلُّقِ نُورِ بَهَاءِ عَرْشِكَ‏ مِنْ أَعْدَائِي اسْتَتَرْتُ وَ بِسَطْوَةِ الْجَبَرُوتِ مِنْ كَمَالِ عِزِّكَ مِمَّنْ يَكِيدُنِي احْتَجَبْتُ وَ بِسُلْطَانِكَ الْعَظِيمِ مِنْ شَرِّ كُلِّ سُلْطَانٍ وَ شَيْطَانٍ اسْتَعَذْتُ وَ مِنْ فَرَائِضِ نِعْمَتِكَ وَ جَزِيلِ عَطِيَّتِكَ يَا مَوْلَايَ طَلَبْتُ كَيْفَ أَخَافُ وَ أَنْتَ أَمَلِي وَ كَيْفَ أُضَامُ وَ عَلَيْكَ مُتَّكَلِي أَسْلَمْتُ إِلَيْكَ نَفْسِي وَ فَوَّضْتُ إِلَيْكَ أَمْرِي وَ تَوَكَّلْتُ فِي كُلِّ أَحْوَالِي عَلَيْكَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اشْفِنِي وَ اكْفِنِي وَ اغْلِبْ لِي مَنْ غَلَبَنِي يَا غَالِباً غَيْرَ مَغْلُوبٍ زَجَرْتُ كُلَّ رَاصِدٍ رَصَدَ وَ مَارِدٍ مَرَدَ وَ حَاسِدٍ حَسَدَ وَ عَانِدٍ عَنَدَ بِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ كَذَلِكَ اللَّهُ رَبُّنَا حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ‏ إِنَّهُ قَوِيٌّ مُعِين.[9]

 

‏10.حرز امام باقر علیه السلام :

يَا دَانٍ‏ غَيْرَ مُتَوَانٍ‏ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اجْعَلْ لِشِيعَتِي مِنَ النَّارِ وِقَاءً وَ لَهُمْ عِنْدَكَ رِضًا فَاغْفِرْ ذُنُوبَهُمْ وَ يَسِّرْ أُمُورَهُمْ وَ اقْضِ دُيُونَهُمْ وَ اسْتُرْ عَوْرَاتِهِمْ وَ هَبْ لَهُمُ الْكَبَائِرَ الَّتِي بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُمْ يَا مَنْ لَا يَخَافُ الضَّيْمَ وَ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لَا نَوْمٌ اجْعَلْ لِي مِنْ كُلِّ غَمٍّ فَرَجاً وَ مَخْرَجاً إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِير.[10]

 

 

11.دعای امام باقر علیه السلام:

اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَرَى وَ لَا تُرَى وَ أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى وَ أَنَّ إِلَيْكَ الْمُنْتَهَى وَ الرُّجْعَى وَ أَنَّ لَكَ الْآخِرَةَ وَ الْأُولَى وَ أَنَّ لَكَ الْمَمَاتَ وَ الْمَحْيَا وَ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُذَلَّ أَوْ أُخْزَى.[11]

 

‏12.دعای امام باقر علیه السلام معروف به جامع:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ* أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ آمَنْتُ بِاللَّهِ وَ بِجَمِيعِ رُسُلِ اللَّهِ وَ بِجَمِيعِ مَا أُنْزِلَتْ بِهِ جَمِيعُ رُسُلِ اللَّهِ وَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ لِقَاءَهُ حَقٌّ وَ صَدَقَ اللَّهُ وَ بَلَّغَ الْمُرْسَلُونَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ* وَ سُبْحَانَ اللَّهِ كُلَّمَا سَبَّحَ اللَّهَ شَيْ‏ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اللَّهُ أَنْ يُسَبَّحَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ كُلَّمَا حَمِدَ اللَّهَ شَيْ‏ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اللَّهُ أَنْ يُحْمَدَ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ كُلَّمَا هَلَّلَ اللَّهَ شَيْ‏ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اللَّهُ أَنْ يُهَلَّلَ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ كُلَّمَا كَبَّرَ اللَّهَ شَيْ‏ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اللَّهُ أَنْ يُكَبَّرَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ وَ خَوَاتِيمَهُ وَ سَوَابِغَهُ وَ فَوَائِدَهُ وَ شَرَائِعَهُ وَ بَرَكَاتِهِ مَا بَلَغَ عِلْمُهُ عِلْمِي وَ مَا قَصَرَ عَنْ إِحْصَائِهِ حِفْظِي اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ انْهَجْ لِي أَسْبَابَ مَعْرِفَتِهِ وَ افْتَحْ لِي أَبْوَابَهُ وَ غَشِّنِي بَرَكَاتِ رَحْمَتِكَ وَ مُنَّ عَلَيَّ بِعِصْمَةٍ عَنِ الْإِزَالَةِ عَنْ دِينِكَ وَ طَهِّرْ قَلْبِي مِنَ الشَّكِّ وَ لَا تَشْغَلْ قَلْبِي بِدُنْيَايَ وَ عَاجِلِ مَعَاشِي عَنْ آجِلِ ثَوَابِ آخِرَتِي وَ اشْغَلْ قَلْبِي بِحِفْظِ مَا لَا تَقْبَلُ مِنِّي جَهْلَهُ وَ ذَلِّلْ لِكُلِّ خَيْرٍ لِسَانِي وَ طَهِّرْ قَلْبِي مِنَ الرِّيَاءِ وَ لَا تُجْرِهِ فِي مَفَاصِلِي وَ اجْعَلْ عَمَلِي خَالِصاً لَكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ وَ أَنْوَاعِ الْفَوَاحِشِ كُلِّهَا ظَاهِرِهَا وَ بَاطِنِهَا وَ غَفَلَاتِهَا وَ جَمِيعِ مَا يُرِيدُنِي بِهِ الشَّيْطَانُ الرَّجِيمُ وَ مَا يُرِيدُنِي بِهِ السُّلْطَانُ الْعَنِيدُ مِمَّا أَحَطْتَ بِعِلْمِهِ وَ أَنْتَ الْقَادِرُ عَلَى صَرْفِهِ عَنِّي اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ طَوَارِقِ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ زَوَابِعِهِمْ وَ بَوَائِقِهِمْ وَ مَكَايِدِهِمْ وَ مَشَاهِدِ الْفَسَقَةِ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ أَنْ أُسْتَزَلَّ عَنْ دِينِي فَتَفْسُدَ عَلَيَّ آخِرَتِي وَ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ ضَرَراً مِنْهُمْ عَلَيَّ فِي مَعَاشِي أَوْ تَعْرِضَ بَلَاءٌ يُصِيبُنِي مِنْهُمْ وَ لَا قُوَّةَ لِي بِهِ وَ لَا صَبْرَ لِي عَلَى احْتِمَالِهِ فَلَا تَبْتَلِيَنِّي يَا إِلَهِي بِمُقَاسَاتِهِ فَيَمْنَعَنِي ذَلِكَ مِنْ ذِكْرِكَ وَ يَشْغَلَنِي عَنْ عِبَادَتِكَ أَنْتَ الْعَاصِمُ الْمَانِعُ وَ الدَّافِعُ الْوَاقِي مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ الرَّفَاهِيَةَ فِي مَعِيشَتِي مَا أَبْقَيْتَنِي مَعِيشَةً أَقْوَى بِهَا عَلَى طَاعَتِكَ وَ أَبْلُغُ بِهَا رِضْوَانَكَ وَ أَصِيرُ بِهَا مِنْكَ إِلَى دَارِ الْحَيَوَانِ غَداً اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي رِزْقاً حَلَالًا يَكْفِينِي وَ لَا تَرْزُقْنِي رِزْقاً يُطْغِينِي وَ لَا تَبْتَلِيَنِّي بِفَقْرٍ أَشْقَى بِهِ مُضَيِّقاً عَلَيَّ أَعْطِنِي حَظّاً وَافِراً فِي آخِرَتِي وَ مَعَاشاً وَاسِعاً هَنِيئاً مَرِيئاً فِي دُنْيَايَ وَ لَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا عَلَيَّ سِجْناً وَ لَا تَجْعَلْ فِرَاقَهَا عَلَيَّ حُزْناً أَجِرْنِي مِنْ فِتْنَتِهَا وَ اجْعَلْ عَمَلِي فِيهَا مَقْبُولًا وَ سَعْيِي فِيهَا مَشْكُوراً اللَّهُمَّ وَ مَنْ أَرَادَنِي فِيهَا بِسُوءٍ فَأَرِدْهُ وَ مَنْ كَادَنِي فِيهَا فَكِدْهُ وَ اصْرِفْ عَنِّي هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَيَّ هَمَّهُ وَ امْكُرْ بِمَنْ يَمْكُرُنِي فَإِنَّكَ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ وَ افْقَأْ عَنِّي عُيُونَ الْكَفَرَةِ الظَّلَمَةِ الطُّغَاةِ الْحَسَدَةِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْزِلْ عَلَيَّ مِنْكَ سَكِينَةً وَ أَلْبِسْنِي دِرْعَكَ الْحَصِينَةَ وَ احْفَظْنِي بِسِتْرِكَ الْوَاقِي وَ جَلِّلْنِي عَافِيَتَكَ النَّافِعَةَ وَ صَدِّقْ قَوْلِي وَ فَعَالِي وَ بَارِكْ لِي فِي أَهْلِي وَ وُلْدِي وَ مَالِي وَ مَا قَدَّمْتُ وَ مَا أَخَّرْتُ وَ مَا أَغْفَلْتُ وَ مَا تَعَمَّدْتُ وَ مَا تَوَانَيْتُ وَ مَا أَعْلَنْتُ وَ مَا أَسْرَرْتُ فَاغْفِرْهُ لِي وَ ارْحَمْنِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ يَا وَلِيَّ الْمُؤْمِنِينَ.[12]

 

13.دعایی از امام باقر علیه السلام:

أَنَّهُ قَالَ كَانَ يَقُولُ اللَّهُمَّ مَنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ هَاهُنَا وَ هَاهُنَا وَ هَاهُنَا فَإِنَّ حَاجَتِي إِلَيْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَك.[13]

 

‏14. يَا خَالِقَ الْخَلْقِ وَ يَا بَاسِطَ الرِّزْقِ وَ يَا فَالِقَ الْحَبِّ وَ يَا بَارِئَ النَّسَمِ وَ مُحْيِيَ الْمَوْتَى وَ مُمِيتَ الْأَحْيَاءِ وَ دَائِمَ الثَّبَاتِ وَ مُخْرِجَ النَّبَاتِ افْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ مَنْ دَعَا بِهَذِهِ الدُّعَاءِ قَضَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ حَوَائِجَهُ وَ حَشَرَهُ عَزَّ وَ جَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ وَ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى رَكَّبَ فِي صُلْبِهِ نُطْفَةً مُبَارَكَةً طَيِّبَةً زَكِيَّةً مَرْضِيَّةً وَ سَمَّاهَا عِنْدَهُ عَلِيّاً يَكُونُ لِلَّهِ فِي خَلْقِهِ رَضِيّاً فِي عِلْمِهِ وَ حُكْمِهِ وَ يَجْعَلُهُ حُجَّةً لِشِيعَتِهِ‏ يَحْتَجُّونَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ لَهُ دُعَاءٌ يَدْعُو بِهِ اللَّهُمَّ أَعْطِنِي الْهُدَى وَ ثَبِّتْنِي عَلَيْهِ وَ احْشُرْنِي عَلَيْهِ آمِناً أَمْنَ مَنْ لَا خَوْفَ عَلَيْهِ وَ لَا حُزْنَ وَ لَا جَزَعَ إِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوى‏ وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَة.[14]

 

15.دعای حضرت ابراهیم علیه السلام:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ أَنْتَ الْمَرْهُوبُ يَرْهَبُ مِنْكَ جَمِيعُ خَلْقِكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ أَنْتَ الرَّفِيعُ عَرْشُكَ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَاوَاتِكَ وَ أَنْتَ الْمُظِلُّ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا يُظِلُّ شَيْ‏ءٌ عَلَيْكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ أَنْتَ أَعْظَمُ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ فَلَا يَصِلُ أَحَدٌ عَظَمَتَكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا نُورَ النُّورِ قَدِ اسْتَضَاءَ بِنُورِكَ أَهْلُ سَمَاوَاتِكَ وَ أَرْضِكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تَعَالَيْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ شَرِيكٌ وَ تَكَبَّرْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ ضِدٌّ يَا نُورَ النُّورِ يَا نُورَ كُلِّ نُورٍ لَا خَامِدَ لِنُورِكَ يَا مَلِيكَ كُلِّ مَلِيكٍ تَبْقَى وَ يَفْنَى غَيْرُكَ يَا نُورَ النُّورِ يَا مَنْ مَلَأَ أَرْكَانَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ بِعَظَمَتِهِ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا هُوَ يَا هُوَ يَا مَنْ لَيْسَ كَهُوَ يَا مَنْ لَا هُوَ إِلَّا هُوَ أَغِثْنِي أَغِثْنِي السَّاعَةَ السَّاعَةَ- يَا مَنْ أَمْرُهُ كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ يَا أهيا شراهيا آذوني أصباؤث آل شداي يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا رَبَّاهْ يَا رَبَّاهْ يَا رَبَّاهْ يَا رَبَّاهْ يَا رَبَّاهْ يَا غَايَةَ رَغْبَتَاهْ وَ مُنْتَهَاهُ- فَلَمَّا دَعَا إِبْرَاهِيمُ ع عَجِبَتِ الْأَمْلَاكُ مِنْ صَوْتِهِ وَ إِذَا النِّدَاءُ مِنَ الْعَلِيِّ الْأَعْلَى- يا نارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى‏ إِبْراهِيمَ فَخَمَدَتْ أَسْرَعَ مِنْ طَرْفَةِ عَيْن.[15]

 

‏16.دعا یوسف علی نبینا و آله و علیه السلام در چاه:

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ- فَإِنَّ لَكَ الْحَمْدَ كُلَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ- الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ [وَ] صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً- وَ ارْزُقْنِي مِنْ حَيْثُ أَحْتَسِبُ وَ مِنْ حَيْثُ لَا أَحْتَسِبُ» فَدَعَا رَبَّهُ فَجَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنَ الْجُبِّ فَرَجاً- وَ مِنْ كَيْدِ المَرْأَةِ مَخْرَجاً- وَ آتَاهُ مُلْكَ مِصْرَ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ.[16]

17.دعایی از امام صادق علیه السلام:

بِسْمِ اللَّهِ أُعِيذُ………[17]بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَ ذَرَأَ وَ بَرَأَ وَ مِنْ عَيْنٍ نَاظِرَةٍ وَ أُذُنٍ سَامِعَةٍ وَ لِسَانٍ نَاطِقٍ إِنَّ رَبِّي عَلى‏ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ وَ مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَ عَمَلِ الشَّيْطَانِ وَ خَيْلِهِ وَ رَجِلِهِ وَ قالَ يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَ ادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ.[18]

18.حرز امام صادق علیه السلام:

قالَ مُوسى‏ ما جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ وَ يُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ‏ أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّماءُ بَناها رَفَعَ سَمْكَها فَسَوَّاها الْآيَاتِ فَوَقَعَ الْحَقُّ وَ بَطَلَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ فَغُلِبُوا هُنالِكَ وَ انْقَلَبُوا صاغِرِينَ وَ أُلْقِيَ السَّحَرَةُ ساجِدِينَ قالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعالَمِينَ رَبِّ مُوسى‏ وَ هارُون.[19]

‏19.حدیث قدسی:

اللَّهُمَّ رَبَّ مُوسَى وَ خَاصَّهُ بِكَلَامِهِ وَ هَازِمَ مَنْ كَادَهُ بِسِحْرِهِ بِعَصَاهُ وَ مُعِيدَهَا بَعْدَ الْعَوْدِ ثُعْبَاناً وَ مُلَقِّفَهَا إِفْكَ أَهْلِ الْإِفْكِ وَ مُفْسِدَ عَمَلِ السَّاحِرِينَ وَ مُبْطِلَ كَيْدِ أَهْلِ الْفَسَادِ مَنْ كَادَنِي بِسِحْرٍ أَوْ بِضُرٍّ عَامِداً أَوْ غَيْرَ عَامِدٍ أَعْلَمُهُ أَوْ لَا أَعْلَمُهُ وَ أَخَافُهُ أَوْ لَا أَخَافُهُ فَاقْطَعْ مِنْ أَسْبَابِ السَّمَاوَاتِ عَمَلَهُ حَتَّى تُرْجِعَهُ عَنِّي غَيْرَ نَافِذٍ وَ لَا ضَارٍّ لِي وَ لَا شَامِتٍ بِي إِنِّي أَدْرَأُ بِعَظَمَتِكَ فِي نُحُورِ الْأَعْدَاءِ فَكُنْ لِي مِنْهُمْ مُدَافِعاً أَحْسَنَ مُدَافَعَةٍ وَ أَتَمَّهَا يَا كَرِيمُ. واکفنی بقدرتک ما اخافه .[20]

  1. برای گشودن بسته شده و افسون شده در برگه ای نوشته شود و به او آویزان شود:

 بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً. لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ- وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ وَ رَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فىِ دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَ اسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابَا وَ مِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْها وَ جَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَ رَحْمَةً إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ فَإِذا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ فَفَتَحْنا أَبْوابَ السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ. وَ فَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ عَلى‏ أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ قالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَ يَسِّرْ لِي أَمْرِي. وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي‏ وَ تَرَكْنا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْناهُمْ جَمْعاً كذلك حللتُ ……………[21]لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيم‏ .[22]

21.حرز امام کاظم علیه السلام:

بِسْمِ اللَّهِ أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الْعَظِيمِ وَ عِزَّتِكَ الَّتِي لَا تُرَامُ وَ قُدْرَتِكَ الَّتِي لَا يَمْتَنِعُ مِنْهَا شَيْ‏ءٌ مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ فِي اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ وَ مِنْ شَرِّ الْأَوْجَاعِ كُلِّهَا وَ مِنْ شَرِّ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ مِنْ كُلِّ سُقْمٍ أَوْ وَجَعٍ أَوْ هَمٍّ أَوْ مَرَضٍ أَوْ بَلَاءٍ أَوْ بَلِيَّةٍ أَوْ مِمَّا عَلِمَ اللَّهُ أَنَّهُ خَلَقَنِي لَهُ وَ لَمْ أَعْلَمْهُ مِنْ نَفْسِي وَ أَعِذْنِي يَا رَبِّ مِنْ شَرِّ ذَلِكَ كُلِّهِ فِي لَيْلِي حَتَّى أُصْبِحَ وَ فِي نَهَارِي حَتَّى أُمْسِيَ وَ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا تجاوزهن [يُجَاوِزُهُنَ‏] بَرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ وَ مِنْ شَرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها وَ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها وَ سَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ أَسْأَلُكَ يَا رَبِّ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ مُحَمَّدٌ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ اخْتِمْ عَلَيَّ ذَلِكَ مِنْكَ يَا بَرُّ يَا رَحِيمُ بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ الْوَاحِدِ الْأَحَدِ الصَّمَدِ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ادْفَعْ عَنِّي سُوءَ مَا أَجِدُ بِقُدْرَتِك.[23]

‏22.حرز ابو دجانه انصاری برای دفع جن:

بسم اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ جَعَلَ الظُّلُماتِ وَ النُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ ص‏ الْعَرَبِيِّ الْهَاشِمِيِّ الْمَكِّيِّ الْمَدَنِيِّ الْأَبْطَحِيِّ الْأُمِّيِّ صَاحِبِ التَّاجِ وَ الْهَرَاوَةِ وَ الْقَضِيبِ وَ النَّاقَةِ صَاحِبِ قَوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ إِلَى مَنْ طَرَقَ الدَّارَ إِلَّا طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ لَنَا وَ لَكُمْ فِي الْحَقِّ سَعَةً فَإِنْ لَمْ يَكُنْ طَارِقاً مُولَعاً أَوْ دَاعِياً مُبْطِلًا أَوْ مُؤْذِياً مُقْتَصِماً فَاتْرُكُوا حَمَلَةَ الْقُرْآنِ وَ انْطَلِقُوا إِلَى عَبَدَةِ الْأَوْثَانِ يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَ نُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ مِنَ اللَّهِ وَ إِلَى اللَّهِ وَ لَا غَالِبَ إِلَّا اللَّهُ وَ لَا أَحَدَ سِوَى اللَّهِ وَ لَا أَحَدَ مِثْلَ اللَّهِ وَ أَسْتَفْتِحُ بِاللَّهِ وَ أَتَوَكَّلُ عَلَى اللَّهِ صَاحِبُ كِتَابِي هَذَا فِي حِرْزِ اللَّهِ حَيْثُ مَا كَانَ وَ حَيْثُ مَا تَوَجَّهَ لَا تَقْرَبُوهُ وَ لَا تَفْزَعُوهُ وَ لَا تُضَارُّوهُ قَاعِداً وَ لَا قَائِماً وَ لَا فِي أَكْلٍ وَ لَا فِي شُرْبٍ وَ لَا فِي اغْتِسَالٍ وَ لَا فِي جِبَالٍ وَ لَا بِاللَّيْلِ وَ لَا بِالنَّهَارِ وَ كُلَّمَا سَمِعْتُمْ ذِكْرَ كِتَابِي هَذَا فَأَدْبِرُوا عَنْهُ بِلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ غَالِبُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ هُوَ أَعْلَى مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ هُوَ أَعَزُّ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ هُوَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع يَا أَبَا الْحَسَنِ اكْتُبِ اللَّهُمَّ احْفَظْ يَا رَبِّ مَنْ عَلَّقَ عَلَيْهِ كِتَابِي هَذَا بِالاسْمِ الَّذِي هُوَ مَكْتُوبٌ عَلَى سُرَادِقِ الْعَرْشِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْغَالِبُ الَّذِي لَا يَغْلِبُهُ شَيْ‏ءٌ وَ لَا يَنْجُو مِنْهُ هَارِبٌ وَ أُعِيذُهُ بِالْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَ بِالْعَيْنِ الَّتِي لَا تَنَامُ وَ بِالْكُرْسِيِّ الَّذِي لَا يَزُولُ وَ بِالْعَرْشِ الَّذِي لَا يُضَامُ وَ أُعِيذُهُ بِالاسْمِ الْمَكْتُوبِ فِي التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي هُوَ مَكْتُوبٌ فِي الزَّبُورِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي هُوَ مَكْتُوبٌ فِي الْفُرْقَانِ وَ أُعِيذُهُ بِالاسْمِ الَّذِي حُمِلَ بِهِ عَرْشُ بِلْقِيسَ إِلَى سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ ع قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْهِ طَرْفُهُ وَ بِالاسْمِ الَّذِي نَزَلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ ع إِلَى مُحَمَّدٍ ص فِي يَوْمِ الْإِثْنَيْنِ وَ بِالْأَسْمَاءِ الثَّمَانِيَةِ الْمَكْتُوبَةِ فِي قَلْبِ الشَّمْسِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي يَسِيرُ بِهِ السَّحَابُ الثِّقَالُ وَ بِالاسْمِ الَّذِي يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي تَجَلَّى الرَّبُّ عَزَّ وَ جَلَّ لِمُوسَى بْنِ عِمْرَانَ فَتَقَطَّعَ الْجَبَلُ مِنْ أَصْلِهِ وَ خَرَّ مُوسى‏ صَعِقاً وَ بِالاسْمِ الَّذِي كُتِبَ عَلَى وَرَقِ الزَّيْتُونِ وَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ فَلَمْ يَحْتَرِقْ وَ بِالاسْمِ الَّذِي يَمْشِي بِهِ الْخَضِرُ ع عَلَى الْمَاءِ فَلَمْ تَبْتَلَّ قَدَمَاهُ وَ بِالاسْمِ الَّذِي نَطَقَ بِهِ عِيسَى ع فِي الْمَهْدِ صَبِيّاً وَ أَبْرَأَ الْأَكْمَهَ وَ الْأَبْرَصَ وَ أَحْيَا الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ‏ وَ أُعِيذُهُ بِالاسْمِ الَّذِي نَجَا بِهِ يُوسُفُ ع مِنَ الْجُبِّ وَ بِالاسْمِ الَّذِي نَجَا بِهِ يُونُسُ ع مِنَ الظُّلْمَةِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي فُلِقَ بِهِ الْبَحْرُ لِمُوسَى ع وَ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ وَ أُعِيذُهُ بِالتِّسْعِ آيَاتٍ الَّتِي نَزَلَتْ عَلَى مُوسَى بِطُورِ سَيْنَاءَ وَ أُعِيذُ صَاحِبَ كِتَابِي هَذَا مِنْ كُلِّ عَيْنٍ نَاظِرَةٍ وَ آذَانٍ سَامِعَةٍ وَ أَلْسُنٍ نَاطِقَةٍ وَ أَقْدَامٍ مَاشِيَةٍ وَ قُلُوبٍ وَاعِيَةٍ وَ صُدُورٍ خَاوِيَةٍ وَ أَنْفُسٍ كَافِرَةٍ وَ عَيْنٍ لَازِمَةٍ ظَاهِرَةٍ وَ بَاطِنَةٍ وَ أُعِيذُهُ مِمَّنْ يَعْمَلُ السُّوءَ وَ يَعْمَلُ الْخَطَايَا وَ يَهُمُّ لَهَا مِنْ ذَكَرٍ وَ أُنْثَى وَ أُعِيذُهُ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَقْدِهِمْ وَ مَكْرِهِمْ وَ سِلَاحِهِمْ وَ بَرِيقِ أَعْيُنِهِمْ وَ حَرِّ أَجْسَادِهِمْ وَ مِنْ شَرِّ الْجِنِّ وَ الشَّيَاطِينِ وَ التَّوَابِعِ وَ السَّحَرَةِ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يَكُونُ فِي الْجِبَالِ وَ الغِيَاضِ وَ الْخَرَابِ وَ الْعُمْرَانِ وَ مِنْ شَرِّ سَاكِنِ الْعُيُونِ أَوْ سَاكِنِ الْبِحَارِ أَوْ سَاكِنِ الطُّرُقِ وَ أُعِيذُهُ مِنْ شَرِّ الشَّيَاطِينِ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ غُولٍ وَ غُولَةٍ وَ سَاحِرٍ وَ سَاحِرَةٍ وَ سَاكِنٍ وَ سَاكِنَةٍ وَ تَابِعٍ وَ تَابِعَةٍ وَ مِنْ شَرِّهِمْ وَ شَرِّ آبَائِهِمْ وَ أُمَّهَاتِهِمْ وَ مِنْ شَرِّ الطَّيَّارَاتِ وَ أُعِيذُهُ بِيَا آهِيّاً شَرَاهِيَّا وَ أُعِيذُ صَاحِبَ كِتَابِي هَذَا مِنْ شَرِّ الدَّيَاهِشِ وَ الْأَبَالِسِ وَ مِنْ شَرِّ الْقَابِلِ وَ الْفَاعِلِ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَيْنٍ سَاحِرَةٍ وَ خَاطِيَةٍ وَ مِنْ شَرِّ الدَّاخِلِ وَ الْخَارِجِ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَادٍ وَ بَاغٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَفَارِيتِ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ مِنْ شَرِّ الرِّيَاحِ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَجَمِيٍّ وَ نَائِمٍ وَ يَقْظَانَ وَ أُعِيذُ صَاحِبَ كِتَابِي هَذَا مِنْ شَرِّ سَاكِنِ الْأَرْضِ وَ مِنْ شَرِّ سَاكِنِ الْبُيُوتِ وَ الزَّوَايَا وَ الْمَزَابِلِ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يَصْنَعُ الْخَطِيئَةَ أَوْ يُولَعُ بِهَا وَ أُعِيذُهُ مِنْ شَرِّ مَا تَنْظُرُ إِلَيْهِ الْأَبْصَارُ وَ أُضْمِرَتْ عَلَيْهِ الْقُلُوبُ وَ أُخِذَتْ عَلَيْهِ الْعُهُودُ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يُولَعُ بِالْفِرَاشِ وَ الْمُهُودِ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ لَا يَقْبَلُ الْعَزِيمَةَ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الرَّصَاصُ وَ الْحَدِيدُ وَ أُعِيذُ صَاحِبَ كِتَابِي هَذَا مِنْ شَرِّ إِبْلِيسَ وَ مِنْ شَرِّ الشَّيَاطِينِ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يَعْمَلُ الْعُقَدَ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يَسْكُنُ الْهَوَاءَ وَ الْجِبَالَ وَ الْبِحَارَ وَ مَنْ فِي الظُّلُمَاتِ وَ مَنْ‏ فِي النُّورِ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يَسْكُنُ الْعُيُونَ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ وَ مَنْ يَكُونُ مَعَ الدَّوَابِّ وَ الْمَوَاشِي وَ الْوُحُوشِ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يَكُونُ فِي الْأَرْحَامِ وَ الْآجَامِ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ وَ يَسْتَرِقُ السَّمْعَ وَ الْبَصَرَ: وَ أُعِيذُ صَاحِبَ كِتَابِي هَذَا مِنَ النَّظْرَةِ وَ اللَّمْحَةِ وَ الْخُطْوَةِ وَ الْكَرَّةِ وَ النَّفْخَةِ وَ أَعْيُنِ الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ الْمُتَمَرِّدَةِ وَ مِنْ شَرِّ الطَّائِفِ وَ الطَّارِقِ وَ الْغَاسِقِ وَ الْوَاقِبِ وَ أُعِيذُهُ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَقْدٍ أَوْ سِحْرٍ أَوِ اسْتِيحَاشٍ أَوْ هَمٍّ أَوْ حُزْنٍ أَوْ فِكْرٍ أَوْ وَسْوَاسٍ وَ مِنْ دَاءٍ يُفْتَرَى لِبَنِي آدَمَ وَ بَنَاتِ حَوَّاءَ مِنْ قِبَلِ الْبَلْغَمِ أَوِ الدَّمِ أَوِ الْمِرَّةِ السَّوْدَاءِ وَ الْمِرَّةِ الْحَمْرَاءِ وَ الصَّفْرَاءِ أَوْ مِنَ النُّقْصَانِ وَ الزِّيَادَةِ وَ مِنْ كُلِّ دَاءٍ دَاخِلٍ فِي جِلْدٍ أَوْ لَحْمٍ أَوْ دَمٍ أَوْ عِرْقٍ أَوْ عَصَبٍ أَوْ فِي نُطْفَةٍ أَوْ فِي رُوحٍ أَوْ فِي سَمْعٍ أَوْ فِي بَصَرٍ أَوْ فِي شَعْرٍ أَوْ فِي بَشَرٍ أَوْ ظُفْرٍ أَوْ ظَاهِرٍ أَوْ بَاطِنٍ وَ أُعِيذُهُ بِمَا اسْتَعَاذَ بِهِ آدَمُ ع أَبُو الْبَشَرِ وَ شَيْثٌ وَ هَابِيلُ وَ إِدْرِيسُ وَ نُوحٌ وَ لُوطٌ وَ إِبْرَاهِيمُ وَ إِسْمَاعِيلُ وَ إِسْحَاقُ وَ يَعْقُوبُ وَ الْأَسْبَاطُ وَ عِيسَى وَ أَيُّوبُ وَ يُوسُفُ وَ مُوسَى وَ هَارُونُ وَ دَاوُدُ وَ سُلَيْمَانُ وَ زَكَرِيَّا وَ يَحْيَى وَ هُودٌ وَ شُعَيْبٌ وَ إِلْيَاسُ وَ صَالِحٌ وَ الْيَسَعُ وَ لُقْمَانُ وَ ذُو الْكِفْلِ وَ ذُو الْقَرْنَيْنِ وَ طَالُوتُ وَ عُزَيْرٌ وَ عِزْرَائِيلُ وَ الْخَضِرُ ع وَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَجْمَعِينَ وَ كُلُّ مَلَكٍ مُقَرَّبٍ وَ نَبِيٍّ مُرْسَلٍ إِلَّا مَا تَبَاعَدْتُمْ وَ تَفَرَّقْتُمْ وَ تَنَحَّيْتُمْ عَمَّنْ عُلِّقَ عَلَيْهِ كِتَابِي هَذَا بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْجَلِيلِ الْجَمِيلِ الْمُحْسِنِ الْفَعَّالِ لِمَا يُرِيدُ وَ أُعِيذُهُ بِاللَّهِ وَ بِمَا اسْتَنَارَ بِهِ الشَّمْسُ وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ هُوَ مَكْتُوبٌ تَحْتَ الْعَرْشِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَجْمَعِينَ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ نَفَذَتْ حُجَّةُ اللَّهِ وَ ظَهَرَ سُلْطَانُ اللَّهِ وَ تَفَرَّقَ أَعْدَاءُ اللَّهِ وَ بَقِيَ وَجْهُ اللَّهِ وَ أَنْتَ يَا صَاحِبَ كِتَابِي هَذَا فِي حِرْزِ اللَّهِ وَ كَنَفِ اللَّهِ تَعَالَى وَ جِوَارِ اللَّهِ وَ أَمَانِ اللَّهِ اللَّهُ جَارُكَ وَ وَلِيُّكَ وَ حَاذَرَكَ اللَّهُ مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ وَ مَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحاطَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عِلْماً وَ أَحْصى‏ كُلَّ شَيْ‏ءٍ عَدَداً وَ أَحَاطَ بِالْبَرِيَّةِ خُبْراً إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيماً خَتَمْتُ هَذَا الْكِتَابَ بِخَاتَمِ اللَّهِ الَّذِي خَتَمَ بِهِ أَقْطَارَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ خَاتَمِ اللَّهِ الْمَنِيعِ وَ خَاتَمِ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ وَ خَاتَمِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَجْمَعِينَ أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ وَ كُلِّ مَلَكٍ مُقَرَّبٍ أَوْ نَبِيٍّ مُرْسَلٍ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ.[24]

[1] – مهج الدعوات ص،33 – 34

[2] – مهج الدعوات ص،15 – 16.

[3] – مکارم الاخلاق ،ص 417.

[4] – اسم شخص و اسم مادر وی: مانند: «محمد بن آمنه»، در صورت زن بودن: «فاطمه بنت خدیجه».

[5] – مهج الدعوات ، ص4 -5.

[6] – مهج الدعوات ، ص5.

[7] – مهج الدعوات ، ص5.

[8] – مهج الدعوات ، ص72- 73.

[9] – مهج الدعوات ، ص9 – 10.

[10] – بحار الأنوارج‏91، ص268.

[11] – مهج الدعوات، ص 172.

[12] – تهذيب الأحكام، ج‏3، ص76 – 77.

[13] – مهج الدعوات ،ص 174.

[14] – بحار الأنوار، ج‏36، ص207.

[15] – مهج الدعوات ، ص307.

[16] – تفسیر قمی، ج1، ص354.

[17] – اسم شخص و مادر وی، مثلا: «مُحَمَّدَ بْنَ آمِنَةَ»، در صورت زن بودن: «فاطمه بنت خدیجه».

[18] – بحار الانوار، ج91،ص131.

[19] – طب الائمه، ص114.

[20] – بحار الأنوار، ج‏92، ص320.

[21] – فلان بن فلانة عن فلانة بنت فلانة: این گزینه مخصوص افرادی است که همسر دارند و باید به این شکل تکمیل شود : اسم شخص مثلا رحیم باشد و اسم مادر او فاطمه، و نام همسر او خدیجه باشد و نام مادر همسر، سکینه باشد این گونه می شود : «رحیم ابن فاطمه عن خدیجه بنت سکینه» و برای همسر همین شخص «خدیجه بنت سکینه عن رحیم ابن فاطمه».

[22] – عدة الداعی و نجاح الساعی، ص296.

[23] – طب الائمه، ص92.

[24] – بحار الانوار،ج91، ص220-224.